الأربعاء، 7 مايو 2008

The rest is still unwritten

I am unwritten, can't read my mind, I'm undefined
I'm just beginning, the pen's in my hand, ending unplanned
Staring at the blank page before you
Open up the window
Let the sun illuminate the words that you could not find.......
Reaching for something in the distance
So close you can almost taste it
Release your innovations
Feel the rain on your skin
No one else can feel it for you
Only you can let it in
No one else, no one else Can speak the words on your lips
Drench yourself in words unspoken
Live your life with arms wide open
Today is where your book begins
The rest is still unwritten
Staring at the blank page before you
Open up the window
Let the sun illuminate the words that you could not find
Reaching for something in the distance
So close you can almost taste it
Release your inner visions
Feel the rain on your skin
No one else can feel it for you
Only you can let it in
No one else, no one else
Live your life with arms wide open
To the years where your book begins
The rest is still unwritten...
The rest is still unwritten.......
The rest is still unwritten..........................

الاثنين، 21 أبريل 2008

ابحث عن هدف لروحك

فى بداية الرحلة .. رحلة البحث لاكتشاف ذاتى الحقيقية .. يجب البحث عن الغاية .. عن الهدف .. هدف لروحى .. عن العنوان الرئيسى الكبير الذى يوضع تحته كل العناوين والأحلام و الطموحات و الأدوار التى تحدد حياتى..

يطول البحث أو يقصر .. يصعب أو يسهل .. لم ولن أجد لنفسى سوى ان تكون غايتى فى هذه الدنيا .. هى رضاك يا رب العالمين..

بس الموضوع مش كلام .. مش شعارات .. مش حاجة تروح وتيجى .. دى مسئولية كبيرة قوى .. ان كل حركاتى وسكناتى كلامى.. انفعالاتى ..استمتاعى ..تكون فى رضا الله.. والغاية دى لازم تكون نابعة من أعماق القلب . ساكنة ومترسخة فى الوجدان..

فمهما تفرقت بى الدروب ..أو رسمت الخطط والحلام .. يجب ألا تحيد أو تغيب عن تلك الغاية.. أن يرضى الله عنى .. وأن تكون أعمالى و حياتى كلها.. فى رضاه..

ان السعادة أن تعيش ........... لفكرة الحق التليد
لعيدة كبرى تحل .......... قضية الكون العتيد
وتجيب عما يسأل ............ الحيران فى وعى رشيد
من أين جئت؟ وأين ............ أذهب؟ لم خلقت؟ ولم أعود؟
فتشيع فى النفس اليقين .......... وتطرد الشك العنيد
وتعلم الفكر السوى .............. وتصنع الخلق الرشيد
تعطى حياتك قيمة ............... رب الحياة بها يشيد
ليظل طرفك رانيا ............... فى الأفق للهدف البعيد
فتعيش فى الدنيا لأخرى ........... لا تزول و لا تبيد
هذى العقيدة للسعيد ............... هى الأساس هى العمود
من عاش يحملها ويهتف............. باسمها فهو السعيد

فهى الغاية التى ستنير الطريق.. وستجيب عن التساؤلات التى لا تنتهى .. وتزرع اليقين فى القلب .. والراحة فى البال .. والتوكل على الله .. والرضا عنه مهما قدر من أقدار .. وهى التى ستحقق السعادة الحقة .. ومتعة النجاح .. والحياة الطيبة.

الأحد، 20 أبريل 2008

ارقدى على فراش موتك!!!

طلب صعب جدا صح .. ارقدى على فراش موتك!!! أيوة .. يعنى تخيلى نفسك بوضوح على فراش الوفاة.. تقمصى تماما المشاعر المرتبطة بالاحتضار والوداع.. و تخيلى ان كل حد يهمك فى حياتك بيدخل عليك لوحده.. واتكلمى معاه بصوت عالى .. وقوليله كل اللى انتى عايزاه فى آخر لحظة فى عمرك.. ثم تخيلى نفسك ..بتحتضرى!!!!!!!

الحقيقة ده تدريب كان مطلوب يتعمل فى كتاب قراته (100طريقة لتحفيز نفسك ).. بس مكنتش متخيلاه أبدا .. كنت فكراها هتبقى تجربة كئيبة ومخيفة.. لقيت العكس تماما..

المؤلف بتاع الكتاب نفسه (ستيف تشالندر) عمل التدريب ده وبيحكى: "خلال حديثى مع كل شخص استطعت أن اشعر بصوتى وهو يتغير ولم يكن بوسعى أن أتفادى البكاء فغرغرت عيناى بالدمع واستشعرت احساسا بالفقدان . لم أكن حينها أبكى حياتى وانما ابكى على الحب الذى سأفقده بالوفاة. كان بكائى تعبيرا عن حب لم أعبر عنه من قبل.. وخلال هذا التدريب الصعب عرفت حقا حجم ما افتقده فى حياتى.. وبنهاية التدريب تحولت الى كتلة من العواطف المختلفة ، فقلما بكيت بهذه الحرارة من قبل ، اما حينما تحررت من هذه العواطف .. حدث شئ رائع!!
حيث اتضحت الأمور أمامى ، فعرفت ما هى الأشياء المهمة وما هى الأشياء التى تعنينى حقا.. ومنذ تلك اللحظة عاهدت نفسى ألا ادع شيئا دون أن أعبر عنه.. وأصبحت لدى الرغبة أن أعيش كما لو كنت سأموت بأى لحظة.. وأدركت مغزى التدريب: ليس علينا أن ننتظر لحظة الموت الحقيقية حتى نستفيد من مزاياها ، وبامكاننا ان نعيش هذه التجربة فى أى وقت نريده. فالتظاهر انك لن تموت سوف يضير تمتعك بالحياة كما يضار اللاعب فى المباراة لو اعتقد ان المباراة لن تنتهى ، ستقل حماسته و سيلعب بتكاسل وبالتالى لن يستمتع باللعب بل ومحتمل جدا ان يخسر المباراة. فأنت اذا لم تكن واعيا بالموت ؛ فلن تدرك تماما هبة الحياة".

ارقدى على فراش موتك.. يعنى مش لا زم نستنى لما تيجى علينا لحظة الموت الحقيقية عشان نكتشف احنا عايشين حياتنا صح ولا لأ.. وبرضه انا بقول انها فعلا تجربة رائعة.. تخيلوا ان احنا ..بنتكلم مع الأشخاص اللى بيهمونا فى الحياة.. تخيلوا المشاعر تكون أد ايه نقية .. ونشوف كل حاجة فى حجمها الصحيح .. ولاحظ كل الأشياء الغير مهمة اللى بتستنزف مشاعرنا.. طاقتنا .. وبالنهاية تستنزف حياتنا.. وبتعوقنا اننا نوصل مشاعرنا الحقيقية لكل من يهمنا فى حياتنا..
كل ده بنتكلم عن أشخاص.. ما بالكم باللى ممكن نقوله فى اللحظة دى.. لرب العالمين .. اللى منحنا العمر ده كله .. ونشوف حالنا فى العمر ده كان عامل ازاى مع ربنا .. كل حد فينا أدرى هو عمره عدى فى ايه .. يا ترى ممكن نقول لربنا ايه فى اللحظة دى .. صوتنا هيكون عامل ازاى واحنا فى لحظة الموت .. وهنقول ايه .......
وأحلى لحظة ..بعد التجربة دى على طوول تأخدى اول نفس وتقولى : الحمد لله على كل ثانية انعمت بيها على.. لعلى اتوب فيها عن ذنب.. أو أعمل طاعة جديدة .. أو أساعد حد انه يقربلك.. تحسى بنعمة كل لحظة بتعدى .. وتقدرى فعلا تعيشى اللحظة وتستمتعى بكل نفس بتاخديه.. والحقيقة ان فعلا مرورنا بالتجربة دى بنطلع منه بشعور اننا ولدنا من جديد.. بعيون نقية بتبص لبعيد.. متتخدعش بالأشياء البراقة اللى ممكن تلهيه عن غايتها ..ونقدر بعدها فعلا نعيش اللحظة .. ونستمتع بيها .. فى رضا الرحمن.. ونلاقى الدنيا بقت واضحة .. عارفين احنا عايزين اييه .. وعارفين نوصله ازاى.. ونشوف بعين الخيال كل التغيييرات اللى لازم نغيرها فى حياتنا .. عشان نقدر نعيش وتكون حياتنا ..حياة طيبة.

السبت، 19 أبريل 2008

Why A Great Life?

To tell you why a great life for the name of my blog, I have to talk about something probably no one will think I am going to talk about and no one likes talking about , It's the end of my life " MY DEATH".

Anyone is reading right now will probably panic or will think I am crazy or depressed or lecturing myself or others. NO! Believe me, it's not the case at all.

It is totally a new and different approach than what we are used to, when talking about death. It is not sad or heavy or difficult. The way I think about it is if you want the Wright beginning, you will have to think about the Wright end.

One day, in a very quiet and peaceful moment, I was sitting with myself asking myself: do I live the life of my dreams? Is it the best life for me? I don't mean the material things or the people in my life, no. I have alhamdulelah a great husband, family and friends and a great home. What I mean is: am I doing my best to create the life that fulfills my soul, the life that captures the essence of who I am and all of my values and my faith, the life that on my last day on earth I look back to it and know.. It was A Great Life.

From that moment I decided to make all the changes that need to be done, step by step every day, to create A Great Life, and then I have chosen to create a blog to record my personal growth day by day to never lose myself, and to find more motivation for change and share it with my friends and maybe other young women, maybe someday I could help anyone by any way.

This blog is about MY JOURNEY to find my authentic self, to keep myself on track in case I get week or confused or lost, so there will be NO RULES! Some days I will write in Arabic, others I will write in English some times the spelling will be Wright, others it will not be, some times in fosha some times not, so on! It all depends on what goes on in the unique strange head of mine!

Of course there will be ups and downs. There will be mistakes, there will be even confusion some times, but overall I will make the effort and give it 100% to make sure that in my last day I will know in my heart: it was A Great Life!

Last thing, the answer for why A Great Life is: Why not Great? Why to settle for less than GREAT, after all, it is.. MY LIFE!

فى لحظة ما .. نسأل أنفسنا كيف تمضى بنا الأيام.. يوما بعد يوم .. ننجرف بعيدا .. نفقد تصالحنا مع أنفسنا .. نجد انفسنا فجأة على مفترق طرق او امام موقف ندرك عنده اننا لا نعرف أنفسنا .. من نكون .. وماذا نريد.. فى تمثل تلك اللحظة قررت أنى أريد أن أحيا الحياة التى حلمت بها دوما.. تلك الحياة التى أعلم فى أعماق نفسى أنها الحياة التى يتجسد و يتجدد فيها إيمانى ..سعادتى ..طموحى ..أحلامى وأهدافى .. لذلك قررت أن يكون .. كل يوم يمر على.. خطوة.. نحو.. الحياة الطيبة.